A Simple Key For اضطرابات التعلم عند الأطفال Unveiled
A Simple Key For اضطرابات التعلم عند الأطفال Unveiled
Blog Article
لكنَّ الأطفالَ المصابين بحالة نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط يُمكن أن يكونَ لديهم واحدٌ أو أكثر من اضطرابات التَّعَلُّم. ,من الواجب على أيَّة حال إجراءُ تقييم لحالة الطفل من قِبَل متخصِّص. ولا يجوز افتراضُ أنَّ الطفلَ المُصاب باضطرابات التَّعَلُّم مُصابٌ باضطراب نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط من غير تشخيص دقيق.
فهم مهام القراءة أو الكتابة عالية المستوى، وغالبًا ما يكون ذلك في المراحل الدراسية المتقدمة
أن يكونَ لمُشكلات التَّعَلُّم لدى الطفل أثر واضح على أدائِه المَدرسي.
تحدث صعوبات التعلم لدى الأطفال بسبب وجود اختلافات في الدماغ، مما يؤثر على طريقة معالجته للمعلومات، ولا يتعلق الأمر بذكاء الطفل، حيث قد تُوجد هذه الاختلافات في الطفل منذ الولادة، ويوجد بعض العوامل التي يمكن أن تسهم في تطوير صعوبات واضطرابات التعلم، مثل: الوراثة، والتعرض البيئي، مثل التعرض لمادة الرصاص، ووجود مشاكل في الحمل، مثل تعاطي الأم المخدرات، ويمكن توضيحها كالتالي:
التبكير بالعلاج عامل مهم للغاية، فالمشكلات قد تتفاقم. والطفل الذي لا يستطيع تعلم جمع الأرقام في المدرسة الابتدائية لن يتمكن من حل مسائل الجبر في المدرسة الثانوية.
قراءة مشاعر الأشخاص من خلال تعبيرات الوجه وغيرها من الإشارات
تغيّر أصوات حروف معيّنة؛ مثل حرف الرّاء، والسين بشكلٍ متكرر، كأن يُصدر الطفل حرف السين على هيئة صوت صافرة.
العب ألعاباً لفظية مثل "أتقن التكرار" فيجب على التلميذ تكرار الصوت المعطى بدق.
تباين سمة الصوت، كأن يكون مرتفعًا جدًا، نون أو ناعمًا جدًا.
كثيرًا ما يترك الطفل مقعده في الفصل الدراسي أو في الأماكن الأخرى
تتراوح أعراض اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط بين الخفيفة إلى الشديدة، وقد تشتد أو تصبح إشكالية في بيئات معينة، مثل المنزل أو المدرسة.يمكن لطبيعة الشروط الانضباطية داخل المدرسة وأنماط الحياة المنظمة أن تجعل اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط إشكاليًا، بينما في الأجيال السابقة لم تؤثر أعراض المرض كثيرًا في وظائف ومهام الطفل، لأن البشر كانت لديهم توقعات مختلفة حول السلوك الطبيعي للطفولة.
ولكن إذا استمرت هذه الأعراض لمدة ستة أشهر على الأقل، ولم تتحسن بمساعدة البالغين، فمن المحتمل أن يكون الطفل مصابًا باضطراب التعلم.
شعور الطفل بالإحباط واليأس من محاولات التواصل مع الآخرين.
ورغم استخدام طرق عديدة في الماضي تعتمد في الأساس على حساب التباين بين قدرات التلميذ وتحصيله الدراسي إلا أن الاتجاه المعاصر في التعرف على صعوبات التعلم يميل إلى استخدام التدريس الفاعل ومراقبة تقدم التلميذ، وهذا ما يعرف بالاستجابة للتدخل، وله إجراءات دقيقة ليس هذا مكان شرحها. فبالتحديد ليس هناك مقياس أو مقاييس تعتبر هي الأفضل.